أفرغ نظام الأسد العديد من الجامعات السورية الخاصة كجامعة اليرموك وقاسيون الواقعتين على الطريق الدولي دمشق-درعا وعمل على نقلها الى جامعة دمشق مكتسباً بذلك أبنية كبيرة لاستخدامها في التجنيد والتدريب، ولتصبح معسكرات حصينة تحت قيادة قوات ايرانية تؤمن الطريق الدولي
وعن جامعة دمشق في قلب العاصمة
فبين الأشجار التي تلف أرجاء المدينة الجامعية قد تشاهد منظراً لم تعهده دمشق أو حتى
بعض الدول الأوربية فقد وصلت الرذيلة إلى أن يجامع بعض الطلاب والشبيحة الفتيات الشّاذات أمام الناس وعلى مرآى من الجميع